بسم الله الرحمن الرحيم

سفيان صبيري

نبذه عن سفيان صبيري

عبد ربّه هو رجل أعمال إلكتروني يعمل في مجالات عدة و يكره التخصص في شيء محدد، أهوى التصميم، المونتاج، التصوير، التسويق الإلكتروني و أطمح من خلال موقع تقانة.كوم (taqana.com) في الفريق إلى المساهمة في المحتوى العربي
الإسلامي عن طريق نشر مواضيع في شكل مقالات و دروس 
مفيدة و هادفة إن شاء الله.
ملحوظة: لم أذكُر السن لأن الأعمار لم تكُن أبداً معياراً لقياس 
النجاح.

ماذا عن موقع taqana.com

عندما يُطرَح عليّ سؤال عن موقع تقانة.كوم فالجواب يتلخصُ في رسالة و رؤية الموقع، الرسالة هي : "التعليم و التعلُّم، للإفادة و الإستفادة" و معنى هذا أن كل أعضاء الفريق بحمد الله يعملون على إفادة الناس بكُل ما أوتوا من طاقة و وقت و بالتالي فإنهُم بذلك سيستفيدون فكرياً، معنوياً و مادياً إن شاء الله. و نقطة القوة بالنسبة لموقع تقانة غير المواقع التقنية الأخرى فهو نظام الفريق المتكامل و أيضاً نظام مشاركة الأرباح بحيث كل عضو في الفريق يضع إعلاناته أدسنس في مقالاته و دروسه، كل عضو في الفريق هو شريك في المشروع. أما عن الرؤية فهي كالتالي : "مساعدة الناس في كل أنحاء العالم العربي و الإسلامي بنشر المقالات و الدروس المكتوبة، المسموعة و المرئية للنهوض بالمحتوى العربي على مستوى واسع.". و من يرغب في المزيد من المعلومات هناك صفحة "من نحن؟" في موقع تقانة.كوم أدعوا القارئ الكريم لزيارتها

من هم اكتر اناس اعتمت عليهم

صراحةً أنا - و أعوذ بالله من قولة أنا - لا أعتمدُ على الآخرين كثيراً، المهم بالنسبة لي هي التوكُّل على الله و الدعاء ثم البدأ في العمل مباشرةً دون كثرة تفكير، و بطبيعة الحال سيقول لي البعض "لا يمكن! كيف تعلّمتَ؟" الجواب في هاته الحالة هي كلمة واحدة "القراءة" سواءاً على الكُتُب أو على الأنترنت، فلكُل مشكلة حل و إن لكل داء دواء إلا الهرم

نصيحه قويه للقارئ

نصيحتي للقارئ الكريم هو أن لا يرى المشاكل في صور أكبر منها، بل يجب رؤيتها كما هي دون إفراط أو تفريط، المشاكل ليست سوى حُفَر صغيرة كانت أو كبيرة، فإما أن تغيّر الطريق بمرونتك لتجاوزها، أو تقفز فوقها لتفاديها، أو أن تقوم بغلقها كي لا يقع أشخاصاً آخرون و تكسبَ بذلك الأجر. أشكُر أيضاً الأخ اسلام على مقابلته و استضافته لي على مدونة "دعونا نفهم بلوجر"

ولزياره الموقع الخاص به http://taqana.com/

هناك تعليقان (2):

  1. أكبر تحية لك سفيان وتجربتي بالعمل مع شخصك الكريم كانت جيدة وأتمنى الإستمرار مستقبلا ;)

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً يا أستاذ ayoub على تعليقك ونحن سنقدم لكم الافضل دائماً

      حذف